أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أن دول الخليج وشعوبها لها في وجدانه الكثير من التقدير، مبينا أن ما لمسه خلال زياراته لدول الخليج، يُبرز واقع الترابط القوي بين شعوب دول الخليج، ووحدة صفها.
جاء ذلك في تغريدة لخادم الحرمين عبر حسابه الرسمي على موقع «تويتر»، قال فيها: «إن دول الخليج العربية وشعوبها، لها في وجداني الكثير من التقدير، وما لمسته خلال زياراتي، يُبرز واقع الترابط القوي بين شعوبنا، ووحدة صفنا».
وبدأت جولة الملك سلمان بن عبدالعزيز السبت قبل الماضي، واستغرقت نحو 168 ساعة، كان عنوانها تعزيز المحبة والإخاء والتعاون بين أبناء الخليج، في مواجهة التحديات حاضراً ومستقبلاً، وهو ما تحقق بالفعل من خلال الاستقبال الرسمي والشعبي الكبيرين اللذين قوبل بهما خادم الحرمين الشريفين في العواصم الخليجية كافة، وأبدى الملك سلمان تفاعلا واضحاً مع هذه الحفاوة الأخوية حيث شارك الأشقاء العرضة الشعبية وأبدى إعجابه بما شاهده من فنون فولكلورية تعبر عن إنسان الخليج وحضارته.
وافتتح خادم الحرمين الشريفين جولته الخليجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث التقى نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وولي عهد أبوظبي نائب القائد العام للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الذي قلد الملك سلمان (وسام زايد) أعلى وسام في الإمارات.
وتوجه خادم الحرمين الشريفين إلى الدوحة ظهر الإثنين في زيارة استمرت يومين التقى خلالها أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل خليفة، وشهد الحفلة التي أقيمت احتفاء بمقدمه وشارك أشقاءه القطريين في العرضة.
وفي المحطة الثالثة رأس خادم الحرمين الشريفين وفد المملكة في القمة الخليجية التي استضافتها مملكة البحرين يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين، وكذلك القمة الخليجية - البريطانية.
وشارك الملك سلمان أخاه الملك حمد بن عيسى آل خليفة أداء العرضة الشعبية، وعقدا اجتماعا بحثا خلاله سبل تعزيز العلاقات الأخوية، ومجمل الأوضاع والتطورات السياسية إقليمياً وعربياً.
واختتم خادم الحرمين الشريفين جولته الخليجية بزيارة دولة الكويت التي بدأت الخميس وامتدت ثلاثة أيام التقى خلالها أخاه أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وشرف حفلة الاستقبال التي أقيمت في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي حيث شاهد فيلماً وثائقيا بعنوان (العزم واحد) عن مسيرة العلاقات السعودية الكويتية، وشارك في العرضة الشعبية.
جاء ذلك في تغريدة لخادم الحرمين عبر حسابه الرسمي على موقع «تويتر»، قال فيها: «إن دول الخليج العربية وشعوبها، لها في وجداني الكثير من التقدير، وما لمسته خلال زياراتي، يُبرز واقع الترابط القوي بين شعوبنا، ووحدة صفنا».
وبدأت جولة الملك سلمان بن عبدالعزيز السبت قبل الماضي، واستغرقت نحو 168 ساعة، كان عنوانها تعزيز المحبة والإخاء والتعاون بين أبناء الخليج، في مواجهة التحديات حاضراً ومستقبلاً، وهو ما تحقق بالفعل من خلال الاستقبال الرسمي والشعبي الكبيرين اللذين قوبل بهما خادم الحرمين الشريفين في العواصم الخليجية كافة، وأبدى الملك سلمان تفاعلا واضحاً مع هذه الحفاوة الأخوية حيث شارك الأشقاء العرضة الشعبية وأبدى إعجابه بما شاهده من فنون فولكلورية تعبر عن إنسان الخليج وحضارته.
وافتتح خادم الحرمين الشريفين جولته الخليجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث التقى نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وولي عهد أبوظبي نائب القائد العام للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الذي قلد الملك سلمان (وسام زايد) أعلى وسام في الإمارات.
وتوجه خادم الحرمين الشريفين إلى الدوحة ظهر الإثنين في زيارة استمرت يومين التقى خلالها أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل خليفة، وشهد الحفلة التي أقيمت احتفاء بمقدمه وشارك أشقاءه القطريين في العرضة.
وفي المحطة الثالثة رأس خادم الحرمين الشريفين وفد المملكة في القمة الخليجية التي استضافتها مملكة البحرين يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين، وكذلك القمة الخليجية - البريطانية.
وشارك الملك سلمان أخاه الملك حمد بن عيسى آل خليفة أداء العرضة الشعبية، وعقدا اجتماعا بحثا خلاله سبل تعزيز العلاقات الأخوية، ومجمل الأوضاع والتطورات السياسية إقليمياً وعربياً.
واختتم خادم الحرمين الشريفين جولته الخليجية بزيارة دولة الكويت التي بدأت الخميس وامتدت ثلاثة أيام التقى خلالها أخاه أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وشرف حفلة الاستقبال التي أقيمت في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي حيث شاهد فيلماً وثائقيا بعنوان (العزم واحد) عن مسيرة العلاقات السعودية الكويتية، وشارك في العرضة الشعبية.